كترت محاولاتي وأخطائي
وستارها كلمة “تِعيش”
وأتاريني باهرب بيها منك
ورا حجج ما بتنتهيش
خلاص جه الوقت اللي أعيش لسيدي بجد
ما فيش مجال إن الدلع يفضل يتمد
أو أكون لغيره ويشاركه فيَّ حد
ده هو الوسيلة والغرض وغيره ما يساويش
ولو عشت بغيره أو لغيره،
مهما كبرت هأصبح ما فيش