إزاي ماطلبش هدايتك، وأمشي في طريقي الحاير
واليُفَط حواليَّ بتزغللني، وكلها عليَّ بتشاور
مين عارف طريقي بنهايته قبل بدايته
ومين كاشف قلبي الجوّاني وغايته
ومين يحفظ خطواتي يتوهوا بعيد ويشتوا
تعالَ اتدخل في حياتي، بأي طريقة يا قادر!
واقنعني إن دورك تهدي، ودوري أقولك: حاضر!