سامحني لاني عليك اتقسّيت، ونسيت إنك الله القدوس النور
ووزعت على الناس إداناتي، من غير لا إحم ولا دستور
وترجمت بمزاجي كلمة “يا لطيف”
وسُقت في غباوتي بشكل عنيف
وخبيت عن عيني غضبك المخيف
راجع لك من جديد، بعد ما كشفت المستخبي والمستور
تردني نفسي تاني لحضنك، فيرجع يغمرها السرور