الخالق وصاحب السلطان المُطلق: إنه هو الذي صنعنا وأنشأنا
ولم يفعل ذلك باطلاً، بل نقرأ في أفسس( 2:10 )
«نحن عمله (قصيدته الشعرية) مخلوقين في المسيح يسوع
لأعمال صالحة، قد سبق الله فأعدها لكي نسلك فيها».
وأيضاً في مراثي إرميا3:37
«مَنْ ذا الذي يقول فيكون والرب لم يأمر؟».