إن الحياة مليئة بالتحديات اليومية.
وهجوم العدو (إبليس وأعوانه) لا ينقطع،
فحربنا معه لن تنتهي إلا بمجيء المسيح الثاني،
ونحن بقوتنا وحكمتنا الشخصية
لا يمكن أن نتمتع بالنُصرة المستمرة الحقيقية،
فهل تعلمت الاحتماء فيه وأن تجعله هو دائماً
في المقدمة في كل حروبك الروحية؟
هل تستطيع أن تقول دائماً
«شكراً لله الذي يقودنا في موكب نُصرته في المسيح كل حين»
(2كورنثوس 2: 14).