تابعوا الرب كانوا: قليلين (12 تلميذًا)،
صيادين فقراء، قيل عن بعضهم: “عديم العلم وعامي”،
ولكن النوعية أهم من الكمية،
فعدد صغير من تلاميذ مخلصين، محبين للرب،
مدركين لحقيقة استحقاق الرب للسيادة على كل الحياة
كمن مات لأجلهم وقام (2كورنثوس5: 15)،
أمكنهم بعد سنوات قليلة فتن المسكونة وتغيير العالم.