شعرت اني مظلوم فنظرت الى يوسف
شعرت اني مريض فنظرت الى ايوب
شعرت اني محروم و بائس فنظرت الى حنه
شعرت اني خائف فنظرت الى ايليا
شعرت اني وحيد فنظرت الى يعقوب
شعرت اني حزين و لا يوجد لي رجاء فنظرت للتلاميذ من بعد رحيلك
نظرت اليهم فاكتشفت فى نهاية كل قصة من قصص حياتهم
انـــــــك اله اميــــــن و معـــــين ، محــــــب و قريــــــــب