أعتقد ناصر أجاب أولا
ولا يذكر الكتاب حوادث قدم فيها ملوك إسرائيل ذبائح بشرية إلا عن آحاز ومنسي ملكي يهوذا، حيث قدما أبناءهما محرقات، مقتدين في ذلك بالأمم الوثنية المجاورة (2مل 3:16، 2أخ 3:28، 2مل 6:21، 2أخ 6:33). ولكن يبدو من أقوال أخرى عديدة أن هذه العادة كانت منتشرة بين عامة الشعب، رغم النهي الصريح عنها في الشريعة (لا 21:18، 2:20 5، تث 10:18). ولهذا غضب الرب عليهم، وسبيت المملكة الشمالية(2مل 17:17و18)، كما وجه النبي إرميا الاتهام للملكة الجنوبية بارتكاب نفس الشر (إرميا 31:7، 5:19، 5:32 .