حسن أن تمجد الله، ولكن هل تظن أنه من أجل هذه الغاية قد خلقتك؟ وهل تظن أنه محتاج إلى تمجيداتك؟.
أسمع يسوع يقول: "مجدا من الناس لست أقبل".(يو41:5).
ثم يقول: "أبى هو الذي يمجدني".(يو54:8).
إن الله ممجد في ذاته يا أخي، وإلا فهل كان غير ممجد قبل خلقة العالم؟.
اسمع قول يسوع "مجدني أنت أيها الآب بالمجد الذي كان لي عندك قبل كون العالم". (يو5:17).
إذن فما هي غاية الخلقة؟.
تتضح هذه الغاية عندما نفحص النقطة التالية وهي: