ثانياً - براهين داخلية على صحة الكتاب المقدس.
1 - الشك في جانب المخطوطة
2 - المراجع أساسية وقيّمة
3 - المراجع قديمة وأصلية.
ثالثاً - براهين خارجية على صحة الكتاب المقدس.
رابعاً - براهين من علم الحفريات والآثار.
1 - نماذج من حفريات تبرهن صحة العهد القديم.
2 - نماذج من حفريات تبرهن صحة العهد الجديد.
إن ما نريد أن نصل إليه في هذه الدراسة هو أن الكتاب المقدس صحيح تاريخياً دون تعرُّض لوحيه. وكما نفحص صدق أية وثيقة تاريخياً سنفعل الشيء نفسه مع الكتاب المقدس. وهناك ثلاثة فحوص:
من الناحية الببليوغرافية ـ ثبت المراجع ـ
من ناحية البرهان الداخلي.
من ناحية البرهان الخارجي.
ثم سندرس شهادة علم الآثار القديمة للكتاب المقدس.