ربما قد تأخذ قراراً بالارتباط ليس بحسب فكر الرب ،
بدلاً من أن تنتظر الرب ليعطيك فكره ومشيئته من نحوك .
أو تأخذ قراراً بترك العمل الذي يوفر لك وقتاً
لنفسك وأسرتك وخدمتك وتتجه نحو عمل آخر يستهلك
وقتك ويستنزف صحتك ، وتترك الخدمة
التي ائتمنك الرب عليها
سعياً وراء مجد بشري أو راحة جسدية او غيرها.
لذلك دعنا لا نختار لأنفسنا بل ننتظر الرب فهو
«يَخْتَارُ لَنَا نَصِيبَنَا» (مزمور47: 4)