خلافا للمرض، يقول الله أن مصير الخطاة هو العقوبة الأبدية.
لا يعاقب الله الناس لإصابتهم بأمراض جسدية تقع حقا خارج نطاق سيطرتهم. لكنه سوف يعاقب البشر على خطاياهم، بما في ذلك الخطايا التي كثيرا ما يقول علماء النفس أن الناس ليسوا مسئولين عنها.
إنجيل متي ٢٥: ٤٦ ـ ـ سيذهب الملاعين إلى العذاب الأبدي.
رسالة بولس إلى أهل رومية ٢: ٥ ـ ١٠ ـ ـ سيكون الكرب والضيق من نصيب أولئك الذين لا يتوبون بل يستمرون في العصيان.
رسالة بولس إلى أهل غلاطية ٥: ١٩ـ ٢١؛ رسالة بولس الأولى إلى أهل كورينثوس ٦: ٩ـ ١١ ـ ـ أولئك الذين يعملون أعمال الجسد لا يرثون ملكوت الله. يشمل هذا الزنا، السرقة، الشذوذ الجنسي، إلى آخره.
رؤيا يوحنا ٢١: ٨ ـ ـ أما الجبناء وغير المؤمنين والأوغاد والقتلة والزناة والسحرة وعابدي الأوثان وجميع الكذابين، فنصيبهم في المستنقع المتقد بالنار والكبريت، إنه الموت الثاني.
حقيقة أن الله سوف يحكم على الخطاة بالعقوبة الأبدية تثبت أنهم مسئولون عن خطاياهم.