أحـبـــك يــالله
مـن أجـل طـول أنـاتـك علـي،
وصبـرك وأحسـانـاتـك،
علـي الـرغـم مـن كثـرة أسـاءاتـي اليـك …
حقـا أنـك تستـحـق كـل حـب.
لأن كثيـريـن مـن البشـر الـذيـن هـم
مثـلـي تـــــراب ورمــــــاد،
لـم يحتـمـلــوا منـي ولــو أســاءة
واحــدة بسيـطـة.
أمـا أنـت فحـنـون رحــوم ومـحـــب