احترس أيها الحبيب من هذه الفكرة الخطيرة،
لأنها تدعو إلى التسيب الأخلاقى والروحىٍ.
فرحمة الله لا تعفى الخاطئ من مسئوليته الكاملة
بإرادته نحو فعل الخطية، والأجدر بك
إًذا أن تحاول من الآن السلوك فى طريق الحق،
لتتدرب على فعل الخير، فيرى الناس أعمالك الصالحة
ويمجدوا أباك الذى فى السموات.