أنت يا من تحررت من عبودية الخطية،
لا تعود لتبيع نفسك لها رخيصا فتصير عبدا لها مرة أخرى،
مطيعا لأوامرها على جسدك الذى عاد ليشتهى لذة الخطية.
ولماذا بعدما أمات المسيح فيك، فى المعمودية،
الشهوات المختلفة تعود أنت لتحييها من جديد،
مثيرا ومنشطا إياها بحواسك عندما تعرضها للمؤثرات
والمثيرات الخارجية، فتنحدر مرة أخرى إلى قاع الخطية؟