تعلمنا الكنيسة ألا نحكم على أحد بأنه هالك أبداً،
مهما كان خاطئا، إلى أن يموت.
فخاطئ اليوم قد يكون قديس الغد، والعكس صحيح.
ولا نتسرع أيضا بإعلان قداسة إنسان إلا بعد نياحته
واطمئنان الكنيسة على صدق سيرته.
فارفع صلوات من أجل كل إنسان يخطئ،
وقدم محبتك له أكثر من المؤمنين الصالحين.