غيرت اسمها لأجلي فصارت تكتبه بالنسبة لاسمي..
تركت أهلها و بيتها لكي تسكن معي ..
حملت في رحمها اولاداً و منحتهم صحتها و غذائها و دمائها لتكتبهم في النهاية باسمي ..
ثم منحتني حياتها و شبابها و صحتها لتسعدني و تسعدهم بلا مقابل او اجر او حتي انتظار لكلمة شكر ..
فكيف ابخل عليها باحترامي و حبي و هو أقل ما اقدمه لها .. عن زوجتي اتحدث ..
د.مجدي اسحق