خلال هذا العمل أمكن للبصيرة أن تتدرج في معرفة شخص ربنا يسوع:
+ إنسان يُدعى يسوع [11].
+ إنه نبي [17].
+ إنسان من عند اللَّه [33].
+ ابن الإنسان السماوي [35].
+ مستحق للسجود والعبادة بكونه الرب [38].
يقرأ هذا الاصحاح في "أحد التناصير" لأنه يرتبط بسرّ المعمودية، بكونها استنارة للبصيرة الداخلية.
1 - شفاء الأعمى 1-7.
2 - حوارات بعد الشفاء
أ. حوار بين الجيران والأعمى ל - ١٢.
ب. حوار بين الفريسيين والأعمى ١٣ - ١٧.
ج. حوار بين الفريسيين ووالدي الأعمى ١ל - ٢٣.
د. حوار ثان بين الفريسيين والأعمى ٢٤ - ٣٤.
ه. حوار بين المسيح والأعمى ٣٥ - ٣ל.
و. حوار بين المسيح والفريسيين ٣ם - ٤١.