ما أعظم هذا الوفاء و المحبة من إنسان غريب الجنس
و العجيب ان داود يخونه ابنه و لكن يناصره الغرباء
الذين أحبوه كما ناصرة من قبل يوناثان و ميكال ابناء شاول
الذى كان يضطهده فليتك تكون وفياً لكل انسان قدم لك محبة
و فوق الكل تكون وفياً لله فلا تخونه بفعل الخطية
و ان أخطأت ترجع اليه بالتوبة سريعاً.