
02 - 04 - 2016, 02:56 PM
|
|
|
† Admin Woman †
|
|
|
|
|
|
ويستعيد عشاء الرب المسيحي إلى الذاكرة ذبيحة المسيح عنا (مت26: 26-29 و1 كو 11: 23-26). وفي بعض الأحيان كان يسبق عشاء الرب في الكنيسة الأولى وليمة تسمى وليمة المحبة (يهوذا 12 و1 كو 11: 17-22).
ويشبه انتصار المسيح وشركة المفديين معه بعشاء عرس الحمل في رؤ19
|