سيدى الحبيب ...
فى كثير من الأحيان أجد نفسى أرفض الألم
و الإضطهاد وطريق الصليب ولا أعلم اننى
هكذا أرفضك أنت وأخسر نصيبى معك...
علمنى يا سيدى، وإكشف لعيني وقلبي،
حقارة هذا العالم و كل مادياته،
فأنطلق نحوك لا أبالى شيئاً سوى أن أتبع خطواتك
متمثلاً بك حتى أرضى قلبك
أولاً ثم أحرز إكليلي فى ملكوتك
"لأن لى الحياة هى المسيح و الموت هو ربح"(فى1: 21)