باب الضأن
أحد أبواب اورشليم ، والأرجح أنه كان بالقرب من الزاوية الشمالية الشرقية من المدينة القديمة
( نح 12 : 39 ) .
وقد قام بترميمه بعد العودة من السبي البابلي ، ألياشيب الكاهن العظيم واخوته الكهنة
( نح 3 : 1 ) .
ورمم الصياغون والتجار
" ما بين مصعد العطفة الى باب الضأن "
( نح 3 : 31 ) .
وبعد ذلك بنحو خمسة قرون ، أجرى الرب يسوع معجزة شفاء الرجل الذي كان له ثمان وثلاثون سنة مريضاً ، وكان مضطجعاً عند بيت حسدا التي كانت عند باب الضأن
( يو 5 : 2 – 9 ) .