ثم اخيرا انتقل الى الاقامه بالمقابر وابتدائت تهاجمه الشياطين جماعه
وليس شيطان واحد كالعاده لان الشيطان لم يقوى عليه وعلى ايمانه
فاخذوا ينقضون عليه ضربا والما ولا يتركونه الا وهو فاقد النطق
ثم يفيق فيقومون عليه ثانيه فلا يستطيع ان يقف لكى يصلى
فيصلى وهو راقد فيجلس ينادى باعلى صوت
ان ضرباتك لن تفصلنى عن حب المسيح .........
ويبدا فى تلاوه المزامير ان نزل على جيش فلا يخاف قلبى
واذ به يرى السقف منفتحا
وينزل منه شعاع شمس يطرد الشياطين
ويشفى جراحه ويعطيه الامان
وفجاه يصرخ القديس ولما تركتنى منذ البدء وحيدا؟؟
فيرد الصوت:لكى ارى جهادك ومدى احتمالك
سيرة عطرة وقدوة عظيمة
شكرا ماري . ربنا يباركك ويعوضك