إنها فرصة أخيرة تُعطى لنا في هذا العام عسى أن تكون عونًا لنا في تصميمنا النهائي كي نكون في جانب الله وشهودًا له في هذا الزمان الأخير. إننا لا نعيش الآن في "زماننا" بل في "زمان الله." والويل لمن يتهاون في زمان الله.
تأمل حلو جدااا
شكرا ماري .. ربنا يبارك حياتك