أتشوَّق جدًا لمعرفة ماذا كان يقول ريتشي لهؤلاء الذين يلتقيهم على حافة الجُرف
حتمًا كان يتحدث معهم عن معنى آخر للحياة، وحياة أرقى وأسمى
مركزها ومصدرها يسوع
فهو الوحيد الذي يُغِّير ويبدل الحياة من البؤس للفرح، ومن الذل للانتصار
ومن الشقاء لكل معاني البهجة والسعادة والراحة.
روووعة ..
شكرا ماري لجمال اختياراتك