ربي يسوع ..
أجد نفسي كثيراً مثل هذه الطفلة
أنظر إلى الضيقة و الموت و الحياة الصعبة و أقول
سيحدث و يحدث ..
و أنسى كثيراً أنك أنت سبقت فأعددت الطريق ..
بكل تفاصيله ..بكل حكمة ..
انسى أنك أنت تحملني و تدبرني فأنت هو حياتي
دعوتني أن تحمل همومي بدلاً مني ...
فهبني يارب ان القي همي عليك
و أنت تعولني ..
أتلذذ بك و أنت تُنجح طريقي .
قصة مميزة
رووووووووووعة يا مرمر