وَأَمَّا الْخُرَافَاتُ الدَّنِسَةُ الْعَجَائِزِيَّةُ فَارْفُضْهَا،
وَرَوِّضْ نَفْسَكَ لِلتَّقْوَى.
لأَنَّ الرِّيَاضَةَ الْجَسَدِيَّةَ نَافِعَةٌ لِقَلِيل
وَلكِنَّ التَّقْوَى نَافِعَةٌ لِكُلِّ شَيْءٍ،
إِذْ لَهَا مَوْعِدُ الْحَيَاةِ الْحَاضِرَةِ وَالْعَتِيدَةِ.