صوت ربنا ليك اليوم 8 / 1 /2016
حبيبي أنا فديتك علي عود الصليب
وجئت إليك لأجذبك إلي فتعود تتمتع بحريتك في أبوتي لك،
لماذا أراك عبداً في أسر الخطية
لماذا تصرخ إلي أمام أب أعترافك "لا أستطيع يا أبي" ؟
إني أعطيك السلطان أن تدوس الحيات والعقارب،
ولا أحب أن أراك في موضع العبد مذلولاً
مقيداً بعادة أو بشهوة مهاناً بمرارة الخطية،
إكره الخطية لأنها تفقدك عشرتي والأبدية السعيدة
تذكر أنك مادمت حياً فالله يعطيك رجاء وجاهد