”مخافة الرب رأس المعرِفة. “ (أمثال 7:1)
الله يعرف كل الأحداث قبل وقوعها، فلاشىء يسقط من رعايته.
و لا يُخفى عنه شىء، و لا يكون شيئاً منسياً لديه.
الله كلىً المعرفة.
الله بلا تغيير و لا يخطىء. و لا يتابع تطور الأشياء لأنه صانعها.
إن السعى وراء معرفة الله لابد و أن تكون الأولوية العظمى فى حياتنا...
و لكن الذى قد يعوقنا عن إستلام تلك العطايا للمعرفة الإلهية هى الذات البشرية
منقووووووول