لأني أقول لكم أنكم لا ترونني من الآن حتي تقولوا مبارك الآتي باسم الرب " ( مت39:23)
يبني كثير من الشراح و دارسو الكتاب المقدس الذين يتأملون رجعة لإسرائيل أملهم علي هذه الآية
و يعتقد علماء الكتاب المقدس
أن جميع نبوات العهد القديم تتفق أن لإسرائيل في آخر الأيام صحوة و رجعة و توبة تكون خيراً علي العالم كله
فإن كان المسيح قد استعار قول المزمور (26:118) "مبارك الآتي باسم الرب" فإنه يوحي بالرجاء الذي فيه لإسرائيل لأنه مزمور إسرائيل