
13 - 10 - 2015, 07:10 PM
|
|
|
❈ Administrators ❈
|
|
|
|
|
|
لا يتباطأ الرب عن وعده كما يحسب قوم التباطؤ لكنه يتأنى علينا
، وهو لا يشاء أن يهلك أناسٌ ، بل أن يقبل الجميع إلى التوبةِ .
ولكن سيأتي كلصٍ في الليل ، يوم الرب ، الذي فيه تزول
السماوات بضجيج ، وتنحل العناصر محترقة ، وتحترق الأرض
والمصنوعات التي فيها . (2 بط 3 : 9 ، 10 )
لذلك أيها الأحباء ، إذ أنتم منتظرون هذه اجتهدوا أن توجدوا عنده
بلا دنس ولا عيب ، في سلام . واحسبوا أناة ربنا خلاصا كما كتب
إليكم أخونا الحبيب بولس أيضا بحسب الحكمة المعطاة له .
(2 بط 3 : 14 ، 15 )
اصحوا واسهروا . لأن إبليس خصمكم كأسد زائر ، يجول ملتمسا
من يبتلعه هو . فقاوموه ، راسخين في الإيمان ، عالمين أن نفس
هذه الآلام تُجرى على إخوتكم الذين في العالم .
وإله كل نعمة الذي دعانا إلى مجده الأبدي في المسيح يسوع ،
بعدما تألمتم يسيرا ،هو يُكملكم ، ويثبتكم ، ويقويكم ، ويمكنكم .
له المجد والسلطان إلى أبد الآبدين . أمين . (1 بط 5 : 8 – 11 )
|