![]() |
مزمور 119 |أشكرك يا رب باستقامة قلبي
https://upload.chjoy.com/uploads/169737371550071.jpg "أشكرك يا رب باستقامة قلبي إذ عرفت أحكام عدلك" [7]. إذ يقدس السيد المسيح "الطريق" طرقنا يهبنا "استقامة القلب"، عندئذ يفيض القلب شكرًا وتسبيحًا لله. وكأن استقامة الطرق أو نقاوة القلب لا تنزع عنا الخزي فحسب [6]، وإنما تهبنا حياة الفرح الداخلي الذي يُترجم بالشكر والتسبيح. بغير هذه الاستقامة لن نستطيع أن نشارك السمائيين تسابيحهم مهما رددنا من تسابيح أو ترانيم في مخدعنا أو في الكنيسة... * الذي لم يستقم قلبه بعد، إنما يوجد فيه انحراف، لن يشكر (يحمد) الله ولا يقبل الرب اعترافه. العلامة أوريجينوس |
الساعة الآن 07:05 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025