![]() |
يمتعهم بلمساته الحنونة
https://upload.chjoy.com/uploads/169479004687341.jpg كان الرب يسوع لا يشفي فقط المحتاجين للشفاء، ولكنه يمتعهم بلمساته الحنونة التي تفوق بما لا يقاس لمسات وهذه بعض لمسات الرب يسوع حسب ورودها في الإنجيل: • حماة بطرس المحمومة: والحمى صورة لما تعمله الخطية من عدم اتزان وهذيان. «وَلَمَّا جَاءَ يَسُوعُ إِلَى بَيْتِ بُطْرُسَ رَأَى حَمَاتَهُ مَطْرُوحَةً وَمَحْمُومَةً فَلَمَسَ يَدَهَا فَتَرَكَتْهَا الْحُمَّى فَقَامَتْ وَخَدَمَتْهُمْ» (متى8: 15). • أعميان في كفر ناحوم: فالخطية تؤدي إلى العمى والعلاج بالإيمان. «حِينَئِذٍ لَمَسَ أَعْيُنَهُمَا قَائِلاً: بِحَسَبِ إِيمَانِكُمَا لِيَكُنْ لَكُمَا. فَانْفَتَحَتْ أَعْيُنُهُمَا» (متى9: 29). • أعميان في أريحا: فاللمس هو التعبير عن حنان الرب. «فَتَحَنَّنَ يَسُوعُ وَلَمَسَ أَعْيُنَهُمَا فَلِلْوَقْتِ أَبْصَرَتْ أَعْيُنُهُمَا فَتَبِعَاهُ» (متى20: 34). • التلاميذ في التجلي: فلمساته تزيل خوفنا. «وَلَمَّا سَمِعَ التَّلاَمِيذُ سَقَطُوا عَلَى وُجُوهِهِمْ وَخَافُوا جِدًّا. فَجَاءَ يَسُوعُ وَلَمَسَهُمْ وَقَالَ: قُومُوا وَلاَ تَخَافُوا. فَرَفَعُوا أَعْيُنَهُمْ وَلَمْ يَرَوْا أَحَدًا إِلاَّ يَسُوعَ وَحْدَهُ» (متى17: 7). • |
الساعة الآن 11:25 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025