![]() |
إن دعوة الرب يسوع لي ولك، يا صديقي
https://upload.chjoy.com/uploads/169452878754251.jpg إن دعوة الرب يسوع لي ولك، يا صديقي القارئ، كانت وما تزال حتى الآن: «تَعَالَوْا إِلَيَّ يَا جَمِيعَ الْمُتْعَبِينَ وَالثَّقِيلِي الأَحْمَالِ وَأَنَا أُرِيحُكُمْ» (متى11: 28)؛ لاحظ «إليَّ»، وليس إلى أي شيء آخر! |
الساعة الآن 03:07 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025