![]() |
التعزية عند فراق ورقاد الأحباء
https://upload.chjoy.com/uploads/169322823263013.jpg الشفاعة المستمرة فينا: «..اَلْمَسِيحُ هُوَ الَّذِي مَاتَ، بَلْ بِالْحَرِيِّ قَامَ أَيْضًا، الَّذِي هُوَ أَيْضًا عَنْ يَمِينِ اللهِ، الَّذِي أَيْضًا يَشْفَعُ فِينَا... مَنْ سَيَفْصِلُنَا عَنْ مَحَبَّةِ الْمَسِيحِ؟ » (رومية8: 34-35). -1- التعزية عند فراق ورقاد الأحباء: «لأَنَّهُ إِنْ كُنَّا نُؤْمِنُ أَنَّ يَسُوعَ مَاتَ وَقَامَ، فَكَذلِكَ الرَّاقِدُونَ بِيَسُوعَ، سَيُحْضِرُهُمُ اللهُ أَيْضًا مَعَهُ.» (1تسالونيكي4: 14). -2- انتظار المجيء الثاني: «.. وَكَيْفَ رَجَعْتُمْ إِلَى اللهِ مِنَ الأَوْثَانِ، لِتَعْبُدُوا اللهَ الْحَيَّ الْحَقِيقِيَّ ، وَتَنْتَظِرُوا ابْنَهُ مِنَ السَّمَاءِ، الَّذِي أَقَامَهُ مِنَ الأَمْوَاتِ، يَسُوعَ، الَّذِي يُنْقِذُنَا مِنَ الْغَضَبِ الآتِي.» (1تسالونيكي1: 9-10). ونرى هنا ثلاثية بديعة. فيا لروعة المكان “ السَّمَاءِ”، ويا لقوة الضمان “قيامة المسيح”، ويا لليقين والأمان “الإنقاذ من الغضب الآتي”!! -3- الرجاء والميراث والمجد: «مُبَارَكٌ اللهُ أَبُو رَبِّنَا يَسُوعَ الْمَسِيحِ، الَّذِي حَسَبَ رَحْمَتِهِ الْكَثِيرَةِ وَلَدَنَا ثَانِيَةً لِرَجَاءٍ حَيٍّ، بِقِيَامَةِ يَسُوعَ الْمَسِيحِ مِنَ الأَمْوَاتِ، لِمِيرَاثٍ»، وللميراث أيضًا ثلاثة صفات رائعة فهو «لاَ يَفْنَى(أي ضد الموت والفناء)،وَلاَ يَتَدَنَّسُ (ضد الخطية والبلاء)،وَلاَ يَضْمَحِلُّ، (ضد الزمن).مَحْفُوظٌ فِي السَّمَاوَاتِ لأَجْلِكُمْ، أَنْتُمُ الَّذِينَ بِقُوَّةِ اللهِ مَحْرُوسُونَ،» (1بطرس1: 3 5). * |
الساعة الآن 05:24 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025