![]() |
إلى متى نبقى سكارى بالرغبة المتزايدة للأمور الزمنية
* نصيحتنا ليست هي عن عدم السقوط بل قدرة الساقطين على القيام. لنقم ثانية حتى إن كان الوقت متأخرًا، أيها الأطباء، لنقم ونقف! إلى متى نبقى مطروحين أرضًا؟! إلى متى نبقى سكارى بالرغبة المتزايدة للأمور الزمنية؟ إنها فرصة مناسبة الآن لنقول "إلى متى اتكلم واشهد؟" هكذا صار كل الناس صّم حتى بالنسبة للتعاليم الخاصة بالفضيلة، بهذا امتلأوا شرورًا. القديس يوحنا ذهبي الفم |
الساعة الآن 08:44 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025