![]() |
يهب التقديس كعطية من جانبه لا فضل لنا فيها
القديس أمبروسيوس في ذلك صورة حيَّة لعمل الله فينا لأجل تقديسنا، فإنه يهب التقديس كعطية من جانبه لا فضل لنا فيها، ويكمل قائلًا: [احفظ هبات الله، فإن ما لم يعلمك إياه أحد يهبه لك الله ويوحي به إليك]. |
الساعة الآن 01:22 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025