![]() |
إنه ذاك الذي صنع الإنسان من التراب وأحياه
* يستطيع في رحمته أن ينظر إلى ضعفنا ويرانا، كما قيل: "يذكر أننا تراب نحن" (مز 103: 14). إنه ذاك الذي صنع الإنسان من التراب وأحياه، من أجل صنعته الخزفية أسلم ابنه إلى الموت، من يستطيع أن يوضح، من يستحق أن يدرك مقدار محبته لنا؟ القديس أغسطينوس |
الساعة الآن 10:10 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025