![]() |
( في 2: 6 - 9) لذلك رفعه الله أيضا
6 الذي إذ كان في صورة الله، لم يحسب خلسة أن يكون معادلا لله. 7 لكنه أخلى نفسه، آخذا صورة عبد، صائرا في شبه الناس. 8 وإذ وجد في الهيئة كإنسان، وضع نفسه وأطاع حتى الموت موت الصليب. 9 لذلك رفعه الله أيضا، وأعطاه اسما فوق كل اسم ( في 2: 6 - 9) |
الساعة الآن 02:30 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025