![]() |
نحن نعلم أن الله لا يتخلى عن البار
https://upload.chjoy.com/uploads/168777163414631.jpg إلهي، إلهي، لماذا تركتني، بعيدًا عن خلاصي، عن كلام زفيري؟ ( مز 22: 1 ) نحن نعلم أن الله لا يتخلى عن البار، ولا يحوّل عنه عينيه ( أي 36: 7 )، والمسيح وهو البار الفريد القدوس الذي هو من الأزل وإلى الأبد في حضن الآب، صاحب الشركة غير المنقطعة مع أبيه مُطلقًا، نسمعه هنا يصرخ إلى الله، لأنه تركه، قائلاً: «إلهي، إلهي، لماذا تركتني؟». وليس عسيرًا أن ندرك السبب لذلك، فلقد كان في تلك اللحظات الرهيبة باعتباره الإنسان، يمثِّل الإنسان الخاطئ أمام الله القدوس العادل الديان. |
الساعة الآن 07:05 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025