![]() |
أَ ليس هذا ما يتكلم به الرب إلى شعبه اليوم
https://upload.chjoy.com/uploads/168752377346923.jpg «صَوْتُ حَبِيبِي. هُوَذَا آتٍ طَافِرًا عَلَى الْجِبَالِ، قَافِزًا عَلَى التِّلاَلِ» ( نشيد 2: 8 ) أَ ليس هذا ما يتكلم به الرب إلى شعبه اليوم؟ ألا يمكننا أن نسمع صوته قائلاً لنا: «قُومِي». أ فلا يسعى أن ينهضنا من سُباتنا الروحي الذي يسيطر علينا ويجعلنا لا نمسك بالأرض؟ ألا يقول لنا «قُومُوا وَاذْهَبُوا، لأَنَّهُ لَيْسَتْ هَذِهِ هِيَ الرَّاحَةَ»؟ ( مي 2: 10 ). ومرة أخرى يذكِّرنا الرسول: «إنَّهَا الآنَ سَاعَةٌ لِنَسْتَيْقِظَ مِنَ النَّوْمِ، فَإِنَّ خَلاَصَنَا الآنَ أَقْرَبُ مِمَّا كَانَ حِينَ آمَنَّا» ( رو 13: 11 ). |
الساعة الآن 11:15 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025