![]() |
تألمت من الجحود ومن نكران الجميل
https://upload.chjoy.com/uploads/168657325706171.jpg * تألمت من الجحود ومن نكران الجميل، فالمسيح صنع للشعب آلاف المعجزات، لكن عندما أجرى بيلاطس استفتاءً: «مَنْ تُرِيدُونَ أَنْ أُطْلِقَ لَكُمْ؟ بَارَابَاسَ أَمْ يَسُوعَ الَّذِي يُدْعَى الْمَسِيحَ؟ فَقَالُوا: “بَارَابَاسَ!”. قَالَ لَهُمْ بِيلاَطُسُ: “فَمَاذَا أَفْعَلُ بِيَسُوعَ الَّذِي يُدْعَى الْمَسِيحَ؟” قَالَ لَهُ الْجَمِيعُ: “لِيُصْلَبْ!”» (متى٢٧: ١٧–٢٢). فيا للغرابة! القاتل واللص يُطلق حرًا، والقدوس البار يُصلب، لم تكن هناك رقة بل قسوة، لم يكن هناك معزين بل مستهزئين. |
الساعة الآن 06:17 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025