![]() |
فنحن في زمان "صبر المسيح"
https://upload.chjoy.com/uploads/167656537729261.jpg انتظاراً انتظرت الرب. فمال إليَّ وسمع صراخي.. ( مز 40: 1 ) كم كان قاسياً على نفسه البارة القدوسة أن يسمع بأذنيه وهو مُعلَّق على الصليب عبارات كهذه "قد اتكل على الله فلينقذه الآن إن أراده" ( مت 27: 43 ). ولكنه وثق في توقيت الله الذي لا يخزي منتظريه قط، وقد "حتم بالأوقات المعينة" ( أع 17: 26 ). وهو الآن في قمة المجد، يجلس منتظراً حتى توضع أعداؤه تحت قدميه، فنحن في زمان "صبر المسيح" ( 1تس 3: 5 ). |
الساعة الآن 07:57 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025