![]() |
إنكم تهاجمون حتى اليتيم، أي تهاجمونني أنا
* إنكم تهاجمون حتى اليتيم، أي تهاجمونني أنا، حيث قد حُرمت من كل عونٍ بشري. ولما كان الله هو أب الأيتام (مز 68: 5)، فإنكم تجعلونه يغضب عندما تقاومونني. تريدون أن تطأوا صديقكم تحت الأقدام وذلك بكلماتكم. تطأون عليه بأكثر عنف مما لو كان ذلك تحت أقدامكم، وتستخفون بشرائع الصداقة. لكن الله يصنع هذه الأخطاء في الحسبان، هذا الذي ليس فقط يأمرنا بحب قريبنا كأنفسنا، بل يريدنا أن ندعوه "الحب". هيسيخيوس الأورشليمي |
الساعة الآن 11:46 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025