![]() |
رغبة قلب الله لنا، ووصيته لكلٍ منَّا
https://upload.chjoy.com/uploads/16695440810581.jpg عن داود، فلقد عرف أنه لا سبيل لاستقامة طريقه إن لم يتوافر له القلب المستقيم والقلب الكامل الموحَّد الغرض. لهذا طلب داود هاتين الطلبتين لأجل قلبه، «لاَ تُمِلْ قَلْبِي إِلَى أَمْرٍ رَدِيءٍ» (مزمور ١٤١: ٤). «أَتَعَقَّلُ فِي طَرِيق كَامِل... أَسْلُكُ فِي كَمَالِ قَلْبِي فِي وَسَطِ بَيْتِي» (مزمور ١٠١: ٢). «عَلِّمْنِي يَا رَبُّ طَرِيقَكَ. أَسْلُكْ فِي حَقِّكَ. وَحِّدْ قَلْبِي لِخَوْفِ اسْمِكَ» (مزمور٨٦: ١١). وهي رغبة قلب الله لنا، ووصيته لكلٍ منَّا: «فَتُحِبُّ الرَّبَّ إِلهَكَ مِنْ كُلِّ قَلْبِكَ وَمِنْ كُلِّ نَفْسِكَ وَمِنْ كُلِّ قُوَّتِكَ» (تثنية٦: ٥). |
الساعة الآن 11:06 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025