![]() |
العذراء بدورها تتشفّع بنا لدى الله، وتطلب لنا منه الغفران
https://upload.chjoy.com/uploads/166757225357481.jpg ولنكن بالفعل أبناءً لها، متخذينها شفيعة دائمة بتلبية رغبتها الملحّة، فنتلوا الورديّة بكلّ خشوع. وهي تحتضن بين ذراعيها كلّ من التجأ إليها، وتنجّيه من كلّ شرّ وتكون عونه في التجارب، وفي كلّ عثرات الحياة. "ومن كان للعذراء عبدًا، لن يدركه الهلاك أبدًا". |
الساعة الآن 07:15 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025