![]() |
فرح الروح (غل5: 22)، وهو نفسه فرح الملكوت (رو14: 17)
https://upload.chjoy.com/uploads/166470699885731.jpg فرح الروح (غل5: 22)، وهو نفسه فرح الملكوت (رو14: 17)، فهو فرح لا يُنطَق به ومجيد (1بط1: 8)، وهو ذاته الفرح في الرب (في4: 4). وهو ما أطلق عليه - تبارك اسمه - «فَرَحِي» (يو15: 11). وبواعث الفرح الروحي إلهية وروحية، ترتبط بالخليقة الجديدة، ومصدره المسيح في المجد (رأس الخليقة الجديدة)؛ لذلك فتأثيره أسمى جدًا من تأثير كل الأرضيات الباعثة للفرح النفسي . وفرح الروح عادةً ما يفرغنا من ذواتنا ويُنسينا أنفسنا. بينما أسمى فرح على مستوى النفس يشغلنا بأنفسنا وبما حقَّقناه، ويعظِّم ذواتنا وما أنجزناه. |
الساعة الآن 09:56 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025