![]() |
أما بخصوص مسيحنا فلا مناص أمامه من أن يكون ما كان عليه
* أما بخصوص مسيحنا فلا مناص أمامه من أن يكون ما كان عليه، وأن يصير ما شاءه الآب "يُنقصه قليلًا عن الملائكة"، يصير "دودة لا إنسانًا"، "عارًا عند البشر ومُحتقَر الشعب" (مز 22: 6)... حتى يؤسس خلاصنا باتضاعه. العلامة ترتليان |
الساعة الآن 06:54 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025