![]() |
قد يصل الخاطئ إلى حد يفارقه فيه روح الله
كما قال الكتاب عن شاول الملك (وفارق روح الرب شاول، وبغته روح رديء من قبل الله) (1صم 16: 14) ما أصعب هذا الأمر، أن يفارق روح الرب إنسانا!! وإن كان هذا الكلام صعبا عليك، وتقول في احتجاج (كيف هذا: إن روح الله يفارقني؟!) سأورد لك الأمر بطريقة أسهل.. فبدلا من عبارة (روح الله يفارقك) نقول: أنت الذي تفارق روح الله وفي كلا الحالتين حدثت مفارقة، انفصال، بعد بينك وبين روح الله.. |
الساعة الآن 08:12 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025