![]() |
في بشارة الملاك لمريم العذراء، إتَّخذَ الله، بفيضٍ من محبته
https://upload.chjoy.com/uploads/164935210027123.jpg السلام عليكِ يا مريم، أيّتُها المُمتَلئةُ نعمةً، الرّبُّ معكِ "السلام عليكِ يا مريم، أيّتُها المُمتَلئةُ نعمةً، الرّبُّ معكِ.. لا تخافي! لقد نِلتِ حُظوةً عند الله" (لوقا ١: ٢٦-٣٨) في بشارة الملاك لمريم العذراء، إتَّخذَ الله، بفيضٍ من محبته، مبادرةَ الدخول في شركة إتحاد مع الجنس البشري بشخص مريم البتول المخطوبة ليوسف من الناصرة (متى ١: ١٨). فكان "سلامُ الملاك لها" تهنئةً بامتلائها من النعمة الإلهية. |
الساعة الآن 08:49 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025